شمعة محترقةAdam Gazzaz6 يونيو 20221 دقائق قراءةاحترقي وانتثري رماداً يؤرخني كأنثى تتعرى أمامَ العينِ فتحينيوهل أجملُ من عرّي أنثى؟ كطفلةٍ بالغةٍ يومَ مولِدها ألتفها فرحاً فتنشيني ورمادُكِ الهامدُ أجمعه لأعيدَ لكِ الحياةَ خُلداً في مشهدٍ يُدهشني
Yorumlar